Taekwondo syria
Taekwondo syria
Taekwondo syria
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Taekwondo syria

موقع مدرب التايكواندو السوري زياد حمشو***Forum manager Taekwondo Syria Ziad Hamsho
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولصفحات الكتابلتحميل البومسيه فيلمقانون التحكيم

مركز حمشو لتدريب فنون التايكواندو

دمشق - نادي المجد - باب  مصلى

مخيم فلسطين - مدينة فلسطين الرياضية

00963116349661

00963933230704

مدرسه الاسود الصينيه للتايكوندو
مصر 6 اوكتوبر
الحي الحادي عشر
الهاتف
0114060286

 

 السكر من أخطر سموم العصر.؟؟؟الجزء الثاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البطل الصغير
stars2
stars2
البطل الصغير


ذكر السمك عدد الرسائل : 260
العمر : 29
العمل/الترفيه : سورية
الرياضة : تايكواندو
الثناء والتقدير : 0
تاريخ التسجيل : 18/03/2008
fsl

السكر من أخطر سموم العصر.؟؟؟الجزء الثاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: السكر من أخطر سموم العصر.؟؟؟الجزء الثاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟   السكر من أخطر سموم العصر.؟؟؟الجزء الثاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Icon_minitime2008-04-11, 9:02 pm


"خلال أكثر من عشرين سنة من العمل في علوم النفس، لم أعرف أن أي عالم نفس سريري قد كتب تقريراً على أساس الاختبارات الإسقاطية، يقول أن الموضوع المدروس هو .

بينما استطاعت بعض الساحرات القديمات النجاة من القتل إغراقاً في الماء، لا يستطيع أي أن ينجو من الاختبارات والتحاليل النفسية... لا يوجد أي سلوك أو أي شخص يعجز عالِم النفس الحديث عن تشخيصه بأنه مريض أو شاذ أو غير سوي!"

هذا كان الحال في القرن السابع عشر... حالما يُستدعى الطبيب أو طارد الأرواح الشريرة، كان خاضعاً للضغط لكي يعمل شيئاً ما.... وعندما يحاول ثم يفشل: على المريض المسكين أن يُبعد ويُسجن...

لقد قِيل كثيراً أن الجراحين يُخفون أخطاءهم في العمليات الجراحية... وأيضاً يقوم أطباء وعلماء النفس بإبعاد أخطائهم وإخفاءها بإرسال المرضى إلى المشفى.


في الأربعينيات 1940 قام Dr John Tintera بإعادة اكتشاف الأهمية الحيوية لجهاز الغدد الصم في الجسم، وخصوصاً الغدد الكظرية، ودورها في النشاط العقلي المرضي، أو حالة التردد العقلي.
في 200 حالة تحت المعالجة من أجل قصور القشرة الكظرية (نقصان الإنتاج الملائم لهرمونات قشرة الكظر، أو اختلال التوازن في هذه الهرمونات)، اكتشف ذلك الطبيب أن الشكاوي الرئيسية لمرضاه كانت غالباً مشابهة لتلك التي وُجدت في الأشخاص الذين لا تستطيع أجهزة أجسامهم أن تعالج السكر، وهذه الشكاوي هي:
الإرهاق، العصبية والنرفزة، الاكتئاب، القلق والخوف، الاشتهاء الشديد للسكاكر، عدم القدرة على تحمل الكحول، عدم القدرة على التركيز، الحساسيات بأنواعها، وضغط الدم المنخفض..... كآبة السكر!!!!!

وشدد ذلك الطبيب على أن جميع مرضاه يجب أن يلتزموا بـ: اختبار تحمل الغلوكوز كل أربع ساعات (GTT)، لاكتشاف ما إذا كان بإمكانهم أن يعالجوا السكر أم لا.
كانت النتائج مذهلة لدرجة أن المخابر أعادت اختباراتها مرتين، وبعدها اعتذرت عن القراءات التي اعتقدت أنها خاطئة... والشيء المحير في تلك الاختبارات كان المنحنيات البيانية المنخفضة والمسطحة المقروءة من المراهقين الصغار. هذا الإجراء المخبري كان قبل ذلك يُنجز فقط للمرضى الذين تظهر عليهم العلامات الافتراضية للإصابة بالسكري.

إن تعريف Dorland لانفصام الشخصية يتضمن عبارة:
"هذا الانفصام يُشاهد غالباً خلال المراهقة أو بعدها بقليل" ويزيد على ذلك في إشارة إلى
الفَنَد hebephrenia والجامود catatonia (أنواع من الفصام) بـ"أنها تبدأ مباشرة بعد بداية المراهقة".

قد يبدو أن هذه الأعراض تنشأ أو تتفاقم عند سن المراهقة، لكن سبر ماضي المريض يظهر كثيراً دلالات وعلامات كانت موجودة وقت الولادة، وخلال السنة الأولى من الحياة، وخلال سنوات الحضانة والمرحلة الابتدائية.... كلٌّ فترة من تلك الفترات لها طابعها السريري المميز الخاص بها... وهذا الطابع يصبح أكثر وضوحاً عند البلوغ، وكثيراً ما يدفع المدرّسين للتذمر والشكوى من تصرفات المراهقين الصبيانية المسيئة وقلة الدراسة والإنجاز.

إن إجراء اختبار تحمل الغلوكوز في أي من هذه الفترات كان بإمكانه تنبيه الأهل والأطباء وتوفير عدد لا يُحصى من الساعات والدولارات، المصروفة على البحث ضمن نفسية الطفل وبيئة منزله، لإيجاد أي سوء انسجام يعرقل نمو الطفل العاطفي.

الشخصية السلبية، فرط النشاط، الاستياء ورفض قواعد السلوك والنظام، كلها مؤشرات هامة، يجب أن تدفعك لإجراء أبسط التحاليل المخبرية: تحليل البول، تحليل كامل للدم وتعداده، PBI determination، واختبار تحمل الغلوكوز لمدة خمس ساعات... هذا الاختبار يمكن أن يُجرى لطفل صغير بالطريقة المصغّرة الملائمة.
وفي الواقع، كنتُ أدفع كل المرضى لإجراء تلك التحاليل الأربعة روتينياً، حتى قبل ظهور أي أعراض سريرية واضحة.

في معظم النقاشات حول إدمان المخدرات والكحول، وانفصام الشخصية، قيل أنه لا يوجد أي بنية جسمية معيّنة تقع فريسة لهذه الأمراض. بصورة عالمية تقريباً، قِيل أن كل هؤلاء المرضى والمدمنين غير ناضجين عاطفياً.

لكن لزمن طويل، كان هدفنا دائماً سؤال كل طبيب، سواء كان مختصاً بعلم النفس، الوراثة، أو الفيزيولوجيا، لكي يعترف بأن نوعاً محدداً من مرض الغدد الصماء مسؤول عن معظم هذه الحالات، ألا وهو:
قصور القشرة الكظرية.

قام Dr John Tintera بنشر عدة دوريات طبية... ودائماً كان يشدد على أن تحسن حالة المريض أو التخفيف منها وتسكين أعراضها أو علاجها، كلها "تعتمد على استرداد الوظيفة الطبيعية للجسم الحي بكامله".
أول مادة كان يصفها للعلاج هي نظام التغذية السليم.
وقال مراراً: "أهمية الغذاء لا يوجد أي شيء أعلى منها".
وقد طالب بتوصية قانونية دائمة لمنع السكر بجميع أشكاله والمنتجات التي تحويه!!!!

بينما كان Egas Moniz من البرتغال يستلم جائزة نوبل من أجل اكتشافه لعملية جراحية دماغية فصية لعلاج انفصام الشخصية، كانت جائزة Dr John Tintera هي الإزعاجات والتهديدات المتكررة من قِبل رؤساء الطب التقليدي...
وبينما نجحوا باحتجاز شرح Dr John Tintera الكاسح حول السكر كسبب ما يدعى بـ "انفصام الشخصية"، وحصره في المجلات الطبية فقط، تم إهمال هذا الطبيب وتجاهله تماماً...

كان من الممكن أن يتحملوه قليلاً لو أنه بقي في المجال المرسوم له فقط: علم الغدد الصم...
حتى عندما اقترح أن الإدمان على الكحول مرتبط بالغدد الكظرية المتضررة من استهلاك السكر، تم تجاهله من الجميع، لأن الأطباء قرروا أنه لا يوجد أي شيء يخصهم من هذا الإدمان إلا الحالات الشديدة المتفاقمة، لذلك تركوا الإدمان على الكحول ليستلمه Alcoholics Anonymous . (هيئة معالجة الإدمان على الكحول)

على أية حال، عندما تجرأ Tintera ليكتب في مجلة دورية عامة قائلاً:
"من السخافة أن نتحدث عن كل أنواع الحساسيات عندما لا يكون هناك إلا نوع واحد منها،
وهي : الغدد الكظرية التالفة بسبب السكر"...!
هنا لم يعد بالإمكان تجاهله أبداً!!

بهذه الكلمة والفضيحة، تلقّى أطباء الحساسية صفعة قوية... الأرواح الهائمة كانت دائماً تصول وتجول عندهم لتروي قصص الحساسية الطويلة والغريبة عن كل شيء، ابتداءً من حساسية الأزهار إلى وبر ذيل الحمار وحتى ذيل القريدس والغبار!... وأتى شخص ما ليقول أن كل هذه الروايات غير هامة أبداً،
فقط أبعدوا هؤلاء المرضى عن السكر وكل الحساسيات ستزول!

ربما موت Tintera الباكر عام 1969 عن عمر 57 سنة، جعل الأمر أسهل على مهنة الطب، لقبول الاكتشافات التي تبدو بعيدة جداً عن الصواب والمنطق المنتشر، مثل الفرضية الطبية الشرقية للوراثة والغذاء، والين واليانغ، وغيرها...

اليوم، يكرر كثير من الأطباء حول العالم ما أعلنه الطبيب الصادق Tintera منذ سنين خلت:

يجب عدم السماح لأي أحد بأن يقوم بما يُدعى: "معالجة نفسية"، في أي مكان أو أي اختصاص،
حتى يقوم باختبار تحمّل السكر ليكتشف مقدرة المريض على معالجته واحتماله.

لكن "الطب الوقائي الشمولي" بأنواعه يتعمق في هذا أكثر، ويقول:

بما أننا نعتقد أنفسنا قادرين على معالجة السكر لأنه لدينا مسبقاً غدد كظرية قوية،
فلماذا ننتظرها حتى تعطينا علامات بأنها قد اهترأت؟؟؟؟
ارفع عنها التعب من الآن بتقليص استهلاكك من السكر المكرر بجميع أشكاله ومنتجاته،
وابدأ بعلبة المشروبات الغازية التي في يدك الآن!

الفكر يتردد فعلاً ويتشوّش عندما يُعيد النظر على ما مضى في التاريخ الطبي....
خلال القرون الماضية، كانت النفوس القلقة تُشوى لتخليصها من السحر، تُعذب كثيراً لطرد الأرواح الشريرة، تُحبس طويلاً من أجل جنونها، تذوق الويلات من أجل جنون العادة السرية، تُحلل نفسياً من أجل الذهان والأمراض العقلية، وتُجرى لها الجراحة الدماغية لعلاج الانفصام......
فكم من المرضى كانوا سيصغون لو أن المعالج الطبيعي المجاور قال لهم أن الشيء الوحيد الذي يمرضهم هو ببساطة: كآبة السكر؟


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السكر من أخطر سموم العصر.؟؟؟الجزء الثاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السكر من أخطر سموم العصر.؟؟؟الجزء الأول
» كيف تخلص جسمك من سموم الطعام والشراب
» مضغ العلكة...أخطر من التدخين!!
» دراسة حديثة : البخور ضار ... وهو أخطر من التدخين !!
» نكتة الموسم الجزء 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Taekwondo syria :: بعيدا عن فنون القتال --
انتقل الى: