روح التايكواندو في قلب الاعب

من المعروف أن رياضة التايكواندو رياضة ليست قتالية فقط بل هي رياضة عقلية وفكرية وروحية فعلى لاعب التايكواندو ان يتحلى بل الصبر العميق عند الصعاب وهذا ما قد مارسته في حياتي الخاصة والذي تعلمته من التايكواندو والكابتن زياد محمود حمشو يتابع هذه القضية فكل لاعب جديد ينتمي الى فريق الكابتن زياد يقوم الكابتن بطرح التجارب العقلية قبل العضلية لان القوة ليست ما يتكل عليه لاعب التايكواندو بل العقل والذكاء اما بلنسبة للعضلات فعلى لاعب التايكواندو ان يمرنه مع العقل ليس لتكبر وتقوى فعندها يشعر الاعب بروح التايكوادو وهذا كله يجده الاعب عن طريق التهدئة(بانسونغ)لان التهدئة هي دليل لاعب التايكواندو على ما يقوم به من افعال في حياته الشخصية والرياضية



اتمنى قرائة الموضوع وابداء الراي فيه بكل صراحة




لاعب التايكواندو وعاشق التايكواندو EYAD MANSOOR
اياد منصور

شكرا على مداخلتك العزيزة جدا على قلبي وعلى مرورك العطر ولكن يمكن للاعب ان يتوصل الى الاعماق بل اصرار والتفكير وكما تقول الحكمة (بل جد والعمل نحقق الامل) شكرا اخ عادل

أخي اياد كلام سليم
فأنا شخصيا جربت أربع أنواع من ألعاب القتال ووجدت مبتغاي في هذه الرياضة
فهي بكل جدارة الأرقى والأقرب الى قلبي

جزاك الله خيرا وبارك بك أخي الغالي

شكرا جزيلا اخي وصديقي صالح على مرورك المزهر والعطر


ومن الطبع التايكواندو هي الرياضة التي تلبي جميع رغبات الاعب في حياته الشخصية والعامة والتايكواندو مرافقة للقلب لجميع الاعبين والتايكواندو سر من اسرار فنون القتال وهي الان تدرب في الجيش العربي السوري وكان مدربي الكابتن زياد محمود حمشو يدرب فصيلة المهام الخاصة في القوات الخاصة السورية شكرا جزيلا

فعلا التايكواندو هي تدريب الروح قبل الجسد
مشكور اياد منصور على الموضوع

لا شكر على واجب أختي العزيزة وشكرا جزيلا على مرورك العطر

وعذرا على انقطاعي عن المنتدى بسبب الامور الخاصة

موضوع قديم ..... ولكن ..كل قديم ...أصيل .... يبقى دائما جديد ومتجدد
أشكرك إياد على هذا الموضوع عن منهج عمل الكابتن زياد وفقه الله وثبت خطاه والذي ألامسه وأعيشه حاليا وفي هذه الأيام ابتداءاً من 1\5\2010
حيث أني وبناءاً على رغبة ابني إحسان ..في الصف الأول ابتدائي
اصطحبته لنادي المجد لكي يشارك برياضة ما دون تحديد وساقتنا أقدامنا إلى قسم التايكوندو فمن أول نظرة للصالة وحديث مع الكابتن زياد شعرنا بالسكينة أولا وبالقوة ثانيا وبالنظام ثالثا
فقررت أن أعهد بإحسان لتلك الأيدي الأمينة الأكاديمية المحترفة
والآن .......وهذا المقصد من المشاركة كلها .....
صرت آتي مع إحسان للتمرين لصغر سنه وأنتظره لحين ينتهي وبهذا الوقت لاحظت كل ما تقدمت به يا يإياد عن منهج الكابتن زياد مع أن مرات التمرين للآن ثلاث مرات فقط لاحظت منه الإحترافية بالتعامل مع المتدربين وأخلاقه العالية وأنه خلال كل فترة تمرين لابد أن يمرر نصائح أخلاقية أو لمحة تُعنى بالسلوك والروحانيات
فبارك الله بجهودك ياكابتن وثبتك ووفقك لما يحبه ويرضاه أنت وكل من يبتغي من التدرب على يديك الخير لنفسه وللناس والأمن والسلام له ولهم
وشكرا لكم على هذا المنتدى
وسامحونا عالإطالة