اخي معاذ انا ما حكيت عنهم شي
وانا ما بعرف عنهم شي الا انهم غريبي الاطباع واللباس والمبادئ
وعلى راي العضو احمد غماز قال
- اقتباس :
- هي ليست عادة أوظاهرة خطيرة
و انما هي مجرد مرحلة يمر بها المراهق ثم يفيق منها
ثم يفيق منها
طيب
تصبح على خير
اانظر ماذا قالت بعض المصارد عنهم
صرخة لأبناء وبنات الإسلام
إن الشباب والفراغ والجدة.. ... ..مفسدة للمرء أي مفسدة
ومازال شباب الإسلام يتابع وبشدة أحدث الحركات والتي أبدلها بمسمى الموضات
ونسي الهدف الأساسي الذي خلق من أجله
إلى شباب الإسلام قد رزقكم الله العافية وكمال في خلقته وعقلا يميزكم عن بقية خلقه
ويدان تكتب وعينان تعي ما تقرأ فهل هذا شكر نعمته تعالى عليك
أما جلست يوما تتفكر كيف سيكون حسابك وأنت قد جازيت الشكر بالإساءة ؟
وتذكر أن من تشبه بقوم فهو منهم
ولاتنسون أن ديننا يدعونا للتفاؤل ونبذ التشاؤم
{ قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون }
{ ولا تيأسوا من روح الله، إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون }
ومن كان قريب من الله استحالة يصيبه الحزن ابداً
قال تعالى:
(إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْـزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
***
كلمة أخيرة للأهل
يجهل بعض الأهل دخول بعض المعتقدات على ابنائه ويظنون انها موضه او ستايل وبينتهي
لكن هي بالواقع اقتحمت افكاره وقلبت احواله وجعلته يبتعد عن عاداته وتقاليده وحتى دينه
فيجب على الاهل معرفة التعامل مع ابنائهم والإقتراب منهم حتى لايقعون بمثل هذه الافكار
والمراهق له معامله خاصه لانه يمر بتكوين شخصيته
وفي بعض الأوقات يشعر ان المجتمع كله يقف ضد رغبته فيتجه الى أشخاص خارج الأسره ويبحث عن الحب
الذي هو طبيعي بهذه المرحله العمريه وهو نتيجة تغيرات جسميه وهرمونيه تثور لديهم مشاعر الحب المفرط
وهنا يأتي دور الأهل بتشبع هذه العاطفه من خلال الكلمات الإيجابيه والتوجيه والجلوس معهم واعطائهم اكبر قدر من الأهتمام
وبتثقيفهم أكثر عن هذه الفئات ومقاصدها وانها مجرد أفكار شيطانيه أبتدعها الغرب ليقع فيها شبابنا
لتبعدهم عن دينهم , وتغرس فيهم روح الكآبه والإضطرابات النفسيه ,حتى تسيطر عليهم روح الحزن وتشجعهم على الإنتحار
حالة جدل خطيرة صاحبت ظهور جماعة الأيمو ـ التي تغوي أعضائها من جيل الشباب وتدعو إلى إظهار العاطفة بشكل يخلو من الأخلاق وتقوم بممارسات شاذة تلفظها قواعد السلوك القويمة ـ تحت شعار " العاطفة قوة لا تخجلوا منها " نعم إنهم شباب "الأيمو" الذين أصبحوا خلفاءً لعبدة الشيطان وظاهرة جديدة اجتاحت مجتمعنا العربي إلى أن وصلت إلى مصر.
اتهمت جماعة " الايمو " بالتوظيف الخاطئ للعاطفة والدعوة إلى الشذوذ الجنسي والإلحاد ، والألم الجسدي بمعنى إذا أصابك ألم نفسي فتنساه بالألم الجسدي وإيذاء الجسد وتعذيبه، ولكن المثير أن تدخل هذه الجماعة مصر وأن ينضم إليها الكثير من الشباب ليصبحوا إيموا مصريين متهمين بالشذوذ الجنسي وعبادة الشيطان ولا يبالون بنظرة المجتمع لهم ويتفاخرون بأنهم من شباب الأيمو!
بانكس + ماسوشية = ايمو