الزنبق اسم واحدة من أكبر وأهم فصائل النبات. يطلق على كثيرمن زهور الحدائق والمستنبتات الزجاجية كالزنبق النمري، وزنبق مادونا، وزنبق عيد الفصح الأبيض، والزنبق الصيني والياباني. تشمل فصيلة الزنبق أيضًا مجموعة من النباتات المهمة في الزراعة، كالهليون والصبار. هناك أزهار قليلة لا يشكل الزنبق جزءًا من اسمها كزهرة الصّفّير والزهرة الثلاثية. إلا أنها تُعدُّ من فصيلة الزنبقيات، بينما لا تشمل فصيلة الزنبقيات زنبق الكالة وزنبق الماء. هناك أكثر من 200 جنس في فصيلة الزنبق، وحوالي 4,000 نوع، لكن أنواع الزنبق الحقيقي لا تتجاوز نحو 80 نوعًا. توجد في المنطقة المعتدلة من نصف الكرة الشمالي. و هناك أيضًا كثير من الهجن (مولدات). توجد على زهرة الزنبق عادة ست بتلات وسداة بارزة. يتراوح حجمها بين حجم زنبق القبعة التركية، التي يبلغ عرضها نحو 2,5 سم، والأنواع التي لها شكل البوق أو الطاسة التي قد يصل عرضها إلى 25سم. يفوح من كثير من الزنبق عبير قوي، وثمرته على شكل علبة تحتوي على كثير من البذور.
تنمو أزهار الزنبق من بصيلات محرشفة. ومعظم أصناف الزنبق تحمل عناقيد ذات ألوان ساطعة على سيقان مستقيمة. تأخذ الأزهار شكل الأبواق ولها ست بتّلات. ينمو الزنبق جيدًا في التربة الطينية الرملية العميقة، ذات التصريف الجيد. وينبغي حمايته من الرياح القوية وحرارة الشمس. تزرع بصيلات معظم الزنبق على عمق 15سم أو أكثر تحت سطح التربة في نهاية فصل الشتاء، أو أوائل الربيع. وتزرع على هذا العمق لأن أكثرها تنمو لها جذور من الساق فوق البصيلات. وبمجرد أن يزهر النبات يجب إزالة قرون البذو
يتكون كل كائن حي من خلية واحدة أو أكثر، وكل خلية من هذه الخلايا نتجت عن خلية كانت موجودة في الأصل. وتتكون الخلايا الجديدة بالانقسام بحيث تتكون خليتان من الخلية الواحدة. أما الكائنات الحية الوحيدة الخلية فتبدأ حياتها وتكملها بخلية واحدة.